You have any idea how fucking busy I am Hans Blix? هل لديك فكرة عن كم ان مشغول يا هانز بليكس
November 18 - United Nations weapons inspectors led by Hans Blix arrive in Iraq. مفتشي الأسلحة التابعين للأمم المتحدة بقيادة هانز بليكس يصلون إلى العراق.
In 2000, the Secretary-General of the United Nations appointed Dr. Hans Blix of Sweden to be the Commission's Executive Chairman. وعيَّن أمين عام الأمم المتحدة الدكتور هانز بليكس من السويد رئيس تنفيذي للًّجنة.
Blix became Director General of the International Atomic Energy Agency between 1981 and 1997 after Sigvard Eklund. أصبح د.هانز بليكس المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بين العام1981-والعام 1997، بعد سيغفارد إيكلوند السويدي أيضا.
Blix became Director General of the International Atomic Energy Agency between 1981 and 1997 after Sigvard Eklund. أصبح د.هانز بليكس المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بين العام1981-والعام 1997، بعد سيغفارد إيكلوند السويدي أيضا.
Blix personally admonished Saddam for "cat and mouse" games and warned Iraq of "serious consequences" if it attempted to hinder or delay his mission. هانز بليكس نبه شخصيا الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين من لعبة "القط والفأر" ، وحذر العراق من "عواقب خطيرة" إذا ما سعت لإعاقة أو تأخير مهمته.
On March 7, 2003 Hans Blix reported accelerated cooperation throughout the month of February but it was still not "immediate" and "unconditional" as called for by UN Security Council Resolution 1441. في 7 مارس 2003، أعلن هانز بليكس عن تسارع التعاون خلال شهر فبراير، لكنه لم يكن "فوري" و"غير مشروط" على النحو الذي دعا إليه قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1441.
Led by Hans Blix, Head of the United Nations Monitoring, Verification and Inspection Commission (UNMOVIC) and Mohamed ElBaradei Director General of the International Atomic Energy Agency (IAEA), the Resolution brought weapons inspectors back to Iraq in November 2002. برئاسة هانز بليكس رئيس لجنة الامم المتحدة للمراقبة والتحقق والتفتيش (أنموفيك) ومحمد البرادعي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أعاد القرار عودة مفتشي الأسلحة إلى العراق في نوفمبر 2002.
A team of U.N. inspectors, led by Swedish diplomat Hans Blix was admitted, into the country; their final report stated that Iraqis capability in producing "weapons of mass destruction" was not significantly different from 1992 when the country dismantled the bulk of their remaining arsenals under terms of the ceasefire agreement with U.N. forces, but did not completely rule out the possibility that Saddam still had weapons of mass destruction. وقد اعترف فريق من مفتشي الامم المتحدة، بقيادة الدبلوماسي السويدي هانز بليكس، في البلد؛ وذكر التقرير النهائي أن العراقيين القدرة في إنتاج هي "أسلحة الدمار الشامل" لا تختلف كثيرا عن عام 1992 عندما تفكيك البلاد الجزء الأكبر من ترساناتها المتبقية بموجب شروط اتفاق وقف إطلاق النار مع قوات الأمم المتحدة، لكنه لم يستبعد تماما احتمال أن كان لا يزال صدام أسلحة الدمار الشامل.